المدرسه الفلسفيه

المعتزلة في الحاضر والماضي OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المدرسه الفلسفيه

المعتزلة في الحاضر والماضي OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

المدرسه الفلسفيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المعتزلة في الحاضر والماضي Anim_1a736b5a-6461-70e4-99ee-5416def1b387
المعتزلة في الحاضر والماضي 9eg7jB

المعتزلة في الحاضر والماضي Anim_8911a7c3-8027-4754-1534-332efefbbcf4

المعتزلة في الحاضر والماضي Anim_20db2dff-1a62-a884-89aa-0a3cd0a867de


المعتزلة في الحاضر والماضي Anim_fce7b6bf-8afc-d434-31a0-2f3062ed272e


المعتزلة في الحاضر والماضي 13908491912408232
المعتزلة في الحاضر والماضي Anim_8ffa20ea-877b-3ce4-e510-ce176b7674fa


المعتزلة في الحاضر والماضي Anim_7bd0f3a8-c06c-aad4-910b-247a6220679e


المعتزلة في الحاضر والماضي Anim_4e00da50-a0a7-0a24-a588-d66987d1b3bf


مطلوب مشرفين

كرة المتواجدون

شات اعضاء المنتدى فقط

المعتزلة في الحاضر والماضي GgaYwk

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الخميس مايو 11, 2017 4:21 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1607 مساهمة في هذا المنتدى في 1412 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 827 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مظلات وسواتر فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» من افراح ال عدوى بفرشوط
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالسبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى

» فرح حسن قرشى ابوعدوى
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالسبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» الغاز الغاز....................وفوازير
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين................................. ,,,
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين.........................
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هو ........................
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هى ....................
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسءله كم مساحه الاتى
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى

» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
المعتزلة في الحاضر والماضي Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى

مكتبة الصور


المعتزلة في الحاضر والماضي Empty

    المعتزلة في الحاضر والماضي

    ابوصدام عدى
    ابوصدام عدى
    Adman
    Adman


    الاوسمه : صاحب الموقع
    المعتزلة في الحاضر والماضي CCSKQP
    الجنس : ذكر الابراج : السرطان عدد المساهمات : 1040
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/11/2012
    العمر : 37

    المعتزلة في الحاضر والماضي Empty المعتزلة في الحاضر والماضي

    مُساهمة من طرف ابوصدام عدى الثلاثاء ديسمبر 03, 2013 5:51 pm

    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهْدِه الله فلا مضلَّ له، ومن يُضْلِل الله فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْده لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسوله.

    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران: 102]، {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: 1]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 70 -71].

    أمَّا بعد:
    فقد كان العرب في جاهليَّة جهلاء حتَّى منَّ الله عليْهِم بِمبعث رسولٍ منْهُم، يتلو عليهم آياتِه ويزكِّيهم ويعلِّمُهم الكتاب والحِكْمة، وكانوا من قبله في ضلال مبين، فانقادوا لكتاب ربِّهم وسنَّة نبيِّهم، وحكَّموهما في حياتِهم فيما بينهم وبين ربهم، اعتقادًا وعملاً، وفيما بينهم وبين غيرِهم، فكانوا على الصِّراط المستقيم في عهد نبيِّهم وفي أوَّل الخلافة الرَّاشدة، ثمَّ أطلَّت البدعة برأسِها، فظهرت فِرْقة الخوارج في خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وفي آخِر حياة الصَّحابة ظهرتْ بدعة الرافضة وبدْعة القدريَّة الذين ينفون القدَر.

    ثمَّ في عهد التَّابعين ظهرتْ بدعة الجهميَّة الموغِلة في الجبر ونفْي الأسماء والصفات، وظهرت بدعة المعتزلة في البصْرة على يدِ واصل بن عطاء، حين اعتزل مجلس الحسن البصري، وهذه البدعة بدأتْ كغيْرها من البِدَع يسيرة في مسألةِ الكبيرة، وأنَّ صاحبَها ليس بِمؤمن إنَّما هو بمنزلةٍ بَين منزلة الكفْر والإيمان، ولا زالتِ المعتزلة تبتعِد عن الحق بابتِعادها عن نصوص الوحْيين وتَحكيمها العقل فيما لا يُدْرِكه العقل، وتستقي مبادئَها وأصولَها من أهل البدع الأخرى من الجهميَّة والرَّافضة، حيثُ سلكت منهجًا عقليًّا في إثبات العقائد، فنفتِ الصفاتِ والقدرَ، وقالت بِخلق القرآن، وغير ذلك من البدع العقديَّة المخالفة لما كان عليه النبي وأصحابه.

    وقد قامت بدعة الاعتزال على أصول خمسة:
    الأصل الأول: التوحيد، فقاسوا الخالقَ - عزَّ وجلَّ - على المخلوق، فنفوا عنه صفات الكمال التي أثْبتها لنفسه في كتابه أو على لسان رسوله، فتوحيدهم على الحقيقة تعطيل صفات الباري - عزَّ وجلَّ.

    الأصل الثاني: العدل، ويقصدون به نفْي القدَر، فلم يقدِّر الله شيئًا على عباده، ولم يقْضِ عليْهم بشيء؛ بل هم يخلقون أفعالهم.

    الأصل الثالث: الوعد والوعيد، فيجب على الله عندهم - تعالى عن ذلك - أن يُثيب الطائعين على طاعتِهم وليس له إخْلاف ذلك، فالمطيع مستحقّ الثواب على الله، كما أنَّه يجب عليه تعْذيب العاصين على معصِيَتِهم وليس له إخلاف الوعيد، فالمؤمن إذا خرج من الدُّنيا من غير توْبة عن الكبيرة التي ارْتكبها فإنَّه خالدٌ مُخلَّد في النَّار؛ لأنَّ الله توعَّده بذلك، لكنَّ عقابه أخفُّ من عقاب الكافر؛ فنفَوا عفْو الله عن أهل الكبائر والشَّفاعة لهم.

    الأصل الرابع: المنزلة بين المنزِلتين، وهذا الأصْل هو البذْرة التي نشأ عليها الاعتِزال، ويقصدون بِهذا الأصل أنَّ مرتكِب الكبيرة من الموحِّدين ليس بِمؤمنٍ ولا كافر، فهو في برْزخ بين الإسْلام والكُفْر، هذا حكمُه في الدُّنيا، أمَّا في الآخِرة فإذا مات ولم يتُب فهو خالدٌ في النَّار.

    الأصل الخامس: الأمرُ بالمعروف والنَّهْي عن المنْكر، وهذا الأصْل ظاهرُه حق وباطنه فيه باطل، وهكذا المبتدِعة والضلاَّل يزخرفون باطلَهم ويلبسونه لباسَ الحقِّ؛ ليموهوا على مَن لا يعرف حقيقتَهم، فمن الأمْر بالمعروف والنَّهْي عن المنكر عندهم استعمال القوَّة العسكريَّة لإزالة المنكر، فهم يروْن الخروج على السَّلاطين الجائرين بالسِّلاح لخلْعِهم، وهذا الأصلُ من أسْباب إعْجاب بعضِ المفكِّرين المعاصرين بمذهب الاعتِزال، فيروْن في الاعتِزال مذهبًا ثوريًّا يرفُض الظُّلْم ويقِف في وجوه الحكَّام المستبدِّين.

    والواقع أنَّه وافق المعتزلة في مسألة الخروج على الحكَّام المستبدِّين بعضُ فضلاء أهل السنَّة، لكن حينما رأَوْا ما آل الأمرُ إليْه من حصول المفاسد واستباحة الدِّماء والأموال والأعْراض وتفاقُم الشَّرِّ، رجعوا عن ذلك وتمسَّكوا بمبايعة النبي - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه أن لا ينازعوا الأمر أهلَه إلا أن يرَوْا كفْرًا بواحًا عندهم من الله فيه برهان؛ رواه البخاري (7056) ومسلم (1709).

    ولم ينزعوا يدَهم من طاعة، وصبروا على ظُلْم الولاة وجوْرِهم، ففي حديث عوف بن مالك قيل: يا رسول الله، أفلا ننابذُهم بالسيف؟ فقال: ((لا، ما أقاموا فيكم الصَّلاة، وإذا رأيتُم من ولاتكم شيئًا تكْرهونه فاكرهوا عملَه ولا تنزعوا يدًا من طاعة))؛ رواه مسلم (1855).

    لا تظنَّ أخي حينما طرحتُ موضوع الاعتِزال بأنَّ المسألة مسألة ترَفٍ عِلْمي، أو أنَّ الخطيب أعْيتْه الحيلة فلم يَجد موضوعًا يتكلَّم عنْه فعنَّ له موضوع الاعتزال.

    وإيَّاك أن تظنَّ أن فرقة المعتزلة فرقةٌ ظهرتْ في فترة ثم زالت، لا، ليس الأمر كذلك فربَّما التَّسمية زالت أمَّا الأفكار فهي باقية، ولكلِّ قوم وارث، فلا زالت بعض أفكارهم تبثُّ وتطرح، ويطلب منَّا اعتقادُها، ويوحون لنا بأنَّها هي مفتاح التقدُّم والرُّقي، فالعبرة بالمعاني والحقائق لا بالأسماء والألفاظ، فربَّما تدثَّرت أفكار المعتزِلة برداء العلمانيَّة أو العقلانيَّة أو العصرانيَّة أو التنويريَّة أو اللبراليَّة أو غير ذلك من التسميات، فالأفكار في الغالب لا تَموت بموت أصحابِها بل لا تزال تتناقل ويزاد فيها ويُنقص، فأفكار المعتزلة بمثابة الجرثومة التي تنتقِل من شخصٍ لشخصٍ آخَر عبر التَّاريخ.


    الخطبة الثانية فى الموضوع التالى

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 6:13 am