المدرسه الفلسفيه

أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المدرسه الفلسفيه

أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

المدرسه الفلسفيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Anim_1a736b5a-6461-70e4-99ee-5416def1b387
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 9eg7jB

أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Anim_8911a7c3-8027-4754-1534-332efefbbcf4

أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Anim_20db2dff-1a62-a884-89aa-0a3cd0a867de


أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Anim_fce7b6bf-8afc-d434-31a0-2f3062ed272e


أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 13908491912408232
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Anim_8ffa20ea-877b-3ce4-e510-ce176b7674fa


أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Anim_7bd0f3a8-c06c-aad4-910b-247a6220679e


أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Anim_4e00da50-a0a7-0a24-a588-d66987d1b3bf


مطلوب مشرفين

كرة المتواجدون

شات اعضاء المنتدى فقط

أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 GgaYwk

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الخميس مايو 11, 2017 4:21 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1607 مساهمة في هذا المنتدى في 1412 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 827 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مظلات وسواتر فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» من افراح ال عدوى بفرشوط
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالسبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى

» فرح حسن قرشى ابوعدوى
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالسبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» الغاز الغاز....................وفوازير
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين................................. ,,,
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين.........................
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هو ........................
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هى ....................
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسءله كم مساحه الاتى
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى

» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى

مكتبة الصور


أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Empty

    أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2

    ابوصدام عدى
    ابوصدام عدى
    Adman
    Adman


    الاوسمه : صاحب الموقع
    أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 CCSKQP
    الجنس : ذكر الابراج : السرطان عدد المساهمات : 1040
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/11/2012
    العمر : 37

    أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2 Empty أثر الخلافات العقائدية على وحدة الأمة الإسلاميه2

    مُساهمة من طرف ابوصدام عدى الإثنين مارس 10, 2014 6:02 pm

    وبين هذه وتلك نصل إلى واقعنا المعاش تفصيلا وتحليلا، لنجد أن محنة الأمة الحالية تكمن في جوانب ثلاثية الأبعاد، أتينا عليها فيما سلف وهي: المبحث الثاني والقضية الثالثة مع الإشكالية الخامسة، حيث يظهر هذا جليا بإجراء مسحة على الرقعة الإسلامية، وما يقع فيها من مشاكل وقلاقل إنطلاقا من جزائر الإسلام والعروبة، حيث أدى خوض سفهاء الأحلام وحدثاء الأسنان في مسائل عظام، ذات صلة بقضايا معتقد التكفير والإيمان مع تكييفها بنظرة لا تتعدى أرنبة أنوفهم، إلى الحكم على المسلمين بالردة وإستحلال دماء الآمنين تفجيرا وإغتيالا وحرقا لمقدرات البلاد عبثا، وإفسادا لممتلكات الضعفاء والغلابة، فخسر بذلك الوطن خيرت رجاله ودمر إقتصاده تدميرا لم يبقي ولم يذر، وبعد أن كان سائرا في طريق النمو رجع القهقرى ليعاود النهوض من جديد بفضل من الله وكرمه ثم برجال عزموا على إخماد دخن الفتنة وإصلاح ذات البين، وإلا لاستمر الأمر على أفظع مما كان عليه، ليعيد بذلك التاريخ نفسه ويعاود الخوارج الصفرية خرجتهم الثانية في المغرب الأوسط من بعد سبات عميق ولكن في طبعة حديثة أو "خارجية عصرية" كما يسميها بعض الجهابذة من أهل العلم. ومن هنا إلى هناك أعني العراق الجريح الذي يستكين تحت مشهد الإستعمار الوافد من الغرب الصليبي الحاقد، لتزيدهم آلة العصابات الطائفية والقتل على المعتقد والهوية رزية على رزية بين الفرق السنية والشيعية، تصفية لحسابات تاريخية ولاختلافات عقدية ومنهجية سكتت فيها ألسنة الإقناع بالحوار لتنطق أفواه النار والدمار، هذا ناهيك على بلية الجماعات التكفيرية التي لم تفرق في عقابها بين الجلاد والمجلود أو الظالم والمظلوم، وبذلك شرذم عراق الحضارة إلى أقاليم على حسب هوية العقيدة واللغة والتاريخ، ثم بعد ذلك نأتي لندندن عن إعادة إعماره؟ الذي لن تقوم له قائمة ما لم يتم كف نار الخلافات الطائفية على أساس عقدي المنبسطة على كف عفريت، فقبل البناء والتشييد هناك التمكين لعرى التوحيد والوحدة وإلا فالحال كقول الشاعر:
    [rtl]إذا كنت أنت تبني وغيرك يهـ*** ـــدم فأنىّ للبنيان أن يستقيم.[/rtl]
    [rtl] ولعل هذا الواقع يستنسخ نفسه في العديد من الدول الإسلامية على غرار اليمن الأبي، والصومال الأشم، وزد عليه أفغانستان بماضيه وحاضره المفجع.[/rtl]
    [rtl] ولا تنسى -أيها المحب- أن أول مشروع بادر به النبي عليه الصلاة والسلام حال تركيبه لفسيفساء مجتمعه المدني، هو المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار تصفية للنفوس وتطييبا لجانب الأخوة، ثم تقوية شوكة جماعة المسلمين بعد أن وطن لهم المكان أعني مسجده الشريف، تجسيدا لهذا العامل المعنوي قولا وفعلا، ولما استتب له الأمر ورسى مركب عصبته على شاطئ بر الأمان، من العصبية والطائفية والإنقسامات الداخلية بما فيها العقدية باشر فداه أبي وأمي مهمة إقامة دولته الفتية.[/rtl]
    [rtl]الوقاية والعلاج: لاشك أيها الأحبة أنكم قد لاحت لكم الأسباب الحقيقية، لكل هذه الهالة من المخاطر في محطة الصراع الدائر بين الحق والباطل، كما أنه قد إستبانة لكم الآثار المدمرة بما فيها الدينية والإقتصادية والإجتماعية، بما يغنينا عن إثقال مسامعكم بكلام استنتجتموه مقدما ولكن الخير كل الخير في ذكر الوسائل الكفيلة بوقاية مجتمعنا المسلم من هذا "التسونامي الطائفي" الذي إذا هبت ريح عواصفه أتت على الحي والميت والتي لن أدخر جهدا في وصفها على النحو التالي:[/rtl]
    [rtl]1/ التمكين لعقيدة السلف: أعني هنا العقيدة الصحيحة القائمة على الإستنباط من الكتاب والسنة الثابتة بفهم صالح سلف الأمة وأدلل بهذا المصطلح الأخير إلى المعتقد السليم الذي ورثه الخالف عن السالف، من لدن عصر الصحابة إلى زمن الأئمة الأربعة، وعلى ناصيتهم الإمام مالك رضي الله عنه المجسد لادعائي في قوله " لايصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها" ومن ثم تحط بنا هذه المركبة السلفية على مدرج العلامتين ابن باديس والإبراهيمي ومن والاهما، متممين لما قاله أحد المتفرسين من فطاحلة هذا العصر "كلمة التوحيد ثم توحيد الكلمة".[/rtl]
    [rtl]2/ نشر العلم الشرعي وإحياء دور العلماء: لاشك أن مثل هذه الخلافات وما ينجر عنها من آفات لا تنبت إلا في البيئة التي نما فيها الجهل، وترعرع العي كالطحلب على جنباتها، بما يعني أن العكس يقتضي تحريك سفينة العلم بربابنتها من العلماء الربانيين مباشرين مهمة التطعيم، لأن جل المصطادين في هذا الماء العكر هم من الجهلة الخدمة لأعداء الأمة والدين، وهنا يظهر للعيان مؤسسات على رأس لائحة عملية الوقاية، وهي المسجد والمدرسة والإعلام بمشاربه الثلاثة، تمكينا لشعيرة الجماعة في بوتقة قوله تعالى: ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات: ١٠[/rtl]
    [rtl]3/ تفعيل دور الرقابة الدينية والقانونية: المقصود بالرقابة الدينية هي الجهة الوصية المخول لها بسط يدها بعدل وإنصاف على الداخل والخارج من التآليف والإصدارات بشتى الوسائل، بحيث تمنع كل ما من شأنه أن يهدد تدنيس بيضة المجتمع المسلم في عقيدته المصانة فرقة واختلافا، وأما الرقابة القانوية فهي دور الدولة في حماية مقدسات الأمة وعلى رأسها عقيدتها الموحدة من الشرق إلى الغرب بحيث تتربص لكل من يحاول بث الخلافات في الباب بعيدا عن منهج الحوار من دون حجة وآثار حتى لو وصل الأمر إلى سن العقوبات وفرض الغرامات إخراصا لأبواق الفتنة بين المسلمين، وإكمالا لمسيرة النمو من دون عراقيل أو منكسات. [/rtl]
    [rtl]4/ توضيح الحقائق العلمية والتاريخية بموضوعية وأمانة أكاديمية: يزايد الكثير من أشباه المتعلمين في بعض الحقائق التاريخية والعلمية العقدية نشرا بين نفر المصر الواحد، بغية الإيقاع بهم في فخ "حرب الإخوة الأعداء" وفي هذه النقطة بالذات يظهر دور الباحثين الأكاديميين من أبناء الجامعات الإسلامية بحثا وتفتيشا وإبطالا لتلك "المفخخات الفكرية" بحكمة العاقل المتبصر، رادين كل معلم لحقيقته وصادين الباب في أوجه المخلطين للأمور. [/rtl]
    [rtl]5/ تربية الناشئة: على لغة تقبل الحق من الآخر ولو كان مرا بأسلوب الإقناع، مع إلتزام آداب الخلاف وهذه مهمة أرى أنها معلقة بعنق كل فرد من أفراد المجتمع، في تعويد الأجيال من نعومة الأظافر إلى الإخشوشان طولا وعرضا، على التحلي بأدب المناظرة وضابط تتبع الحق بدليله ولو كان من العدو، ولهذا فإننا نجد النبي صلى الله عليه وسلم لم يبخس حتى الشيطان الرجيم حقه في قصته الشهيرة مع أبي هريرة رضي الله عنه عندما قال له: "صدقك وهو كذوب" رواه البخاري. فما بالك ببني البشر خاصة إذا إعتراهم وتلبسوا بوحدة المعتقد الصحيح؟ ومن ثم التخلق بأبجديات الإختلاف، ولاسيما في التنوع الذي يقتضي أن يعمل كل منا على شاكلته مبرهنا على أصحية أطروحته ولكن بسلطان العلم والآثار لا غنجهية الجهل والدمار، كما علمنا نبينا المصطفى المختار.[/rtl]
    [rtl]هذا وفي الأخير لايسعني إلا أن أرفع أكف التضرع لخالقي ومولاي راجيا إياه أن يقي أمتنا شر هذا الداء الخطير الذي إذا استمسك في عرى المجتمع كان كالنار في الهشيم، وأن يبدلها خيرا من هذا حكاما ومحكومين يعملون جاهدين على خدمة نصرة هذا الدين وتوحيد جماعة المسلمين معتصمين بحبل الله المتين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. [/rtl]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 4:55 pm