المدرسه الفلسفيه

ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المدرسه الفلسفيه

ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

المدرسه الفلسفيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Anim_1a736b5a-6461-70e4-99ee-5416def1b387
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ 9eg7jB

ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Anim_8911a7c3-8027-4754-1534-332efefbbcf4

ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Anim_20db2dff-1a62-a884-89aa-0a3cd0a867de


ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Anim_fce7b6bf-8afc-d434-31a0-2f3062ed272e


ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ 13908491912408232
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Anim_8ffa20ea-877b-3ce4-e510-ce176b7674fa


ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Anim_7bd0f3a8-c06c-aad4-910b-247a6220679e


ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Anim_4e00da50-a0a7-0a24-a588-d66987d1b3bf


مطلوب مشرفين

كرة المتواجدون

شات اعضاء المنتدى فقط

ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ GgaYwk

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الخميس مايو 11, 2017 4:21 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1607 مساهمة في هذا المنتدى في 1412 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 827 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مظلات وسواتر فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» من افراح ال عدوى بفرشوط
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالسبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى

» فرح حسن قرشى ابوعدوى
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالسبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» الغاز الغاز....................وفوازير
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين................................. ,,,
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين.........................
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هو ........................
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هى ....................
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسءله كم مساحه الاتى
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى

» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى

مكتبة الصور


ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Empty

    ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟

    ابوصدام عدى
    ابوصدام عدى
    Adman
    Adman


    الاوسمه : صاحب الموقع
    ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ CCSKQP
    الجنس : ذكر الابراج : السرطان عدد المساهمات : 1040
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/11/2012
    العمر : 37

    ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟ Empty ما صحة حديث تفترق امتي الى 73 فرقة؟

    مُساهمة من طرف ابوصدام عدى السبت مايو 10, 2014 8:40 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذا الحديث رواه الإمام أحمد، وابن أبي الدنيا، وأبو داود، والترمذي، وابن حبان، والحاكم، وصححوه، ورواه غيرهم أيضاً (1)، رَوَوْه عن عَوْفِ بن مالك، ومعاوية، وأبي الدرداء، وابن عباس، وابن عمر، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وواثلة، وأبي أمامة، وغيرهم بألفاظ متقاربة.

    والرواية الصحيحة: "كلها في النار إلا واحدة"، وأما رواية: "كلها في الجنة إلا واحدة" فهي موضوعة مكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم.

    • وإليك ما قاله العلماء في ذلك:
    قال الشيخ إسماعيل العجلوني في (كشف الخفاء): افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقةً، فواحدةٌ في الجنة وسبعون في النار، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقةً، إحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة، والذي نَفْسُ محمَّدٍ بيده لَتَفْتَرِقَنَّ أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، فواحدة في الجنة، واثنتان وسبعون في النار (رواه ابن أبي الدنيا عن عوف بن مالك) (2)، ورواه أبو داود، والترمذي، والحاكم، وابن حبان، وصححوه، عن أبي هريرة (3)، بلفظ: "افترقت اليهود على إحدى -أو اثنتين - وسبعين فرقة، والنصارى كذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلهم في النار إلا واحدة"، قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: "ما أنا عليه وأصحابي"، ورواه الشعراني في (الميزان) من حديث ابن النجار. وصححه الحاكم بلفظ غريب وهو: "ستفترق أمتي على نيِّف وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة"، وفي رواية عند الديلمي: "الهالك منها واحدة"، قال العلماء: هي الزنادقة. وفي هامش (الميزان) المذكور عن أنس (4) عن النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: "تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة"، وفي رواية عنه أيضاً: "تفترق هذه الأمة على بضع وسبعين فرقة، إني أعلم أهداها: الجماعة" انتهى. ثم رأيت ما في هامش (الميزان) مذكوراً في تخريج أحاديث (مسند الفردوس) للحافظ ابن حجر (5)، ولفظه: "تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلها في الجنة إلا واحدة، وهي الزنادقة"، أسنده عن أنس. قال: وأخرجه أبو يعلى من وجه آخر عن أنس، بلفظ: "أهداها فرقةً: الجماعة". انتهى. فلينظر مع المشهور. ولعل وجه التوفيق أن المراد بأهل الجنة في الرواية الثانية -ولو مآلا- فتأمل. وفي الباب عن معاوية، وأبي الدرداء، وابن عمرو، وابن عباس، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر، وواثلة، وأبي أمامة.

    ورواه الترمذي عن ابن [عمرو] (6). بلفظ: "ستفترق أمتي ثلاثا وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة"، قيل: ومن هم؟ قال: "الذين هم على ما أنا عليه وأصحابي"، ورواه ابن الجوزي في كتاب (تلبيس إبليس) بسنده إلى أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، أو اثنتين وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة"، قال الترمذي: حديث حسن صحيح.
    وفيه أيضا بسنده إلى عبد الله بن عمر أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لَيَأْتِيَنَّ على أمتي ما أتى عَلَى بني إسرائيل، حَذْوَ النعل بالنعل، حتى إنْ كان فيهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملةً، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملةً واحدة" قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: "ما أنا عليه وأصحابي"، قال الترمذي: حديث حسن غريب لا يعرف إلا من هذا الوجه. وفيه أيضاً بسنده إلى أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن بني إسرائيل تفرقت إحدى وسبعين فرقة، فهلكت سبعون فرقة، وخلصت فرقة واحدة، وإن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة، يهلك إحدى وسبعون، ويخلص فرقة"، قالوا: يا رسول الله ما تلك الفرقة؟ قال: "فرقة الجماعة"، وقال فيه أيضا: فإن قيل: وهل هذه الفرقة معروفة؟ فالجواب: إنا نعرف الافتراق وأصول الفرق، وإن كان كل طائفة من الفرق انقسمت إلى فرق، وإن لم نُحِط بأسماء تلك الفرق ومذاهبها. قال: وقد ظهر لنا من أصول الفرق: الحرورية، والقدرية، والجهمية، والمرجئة، والرافضة، والجبرية. وقد قال بعض أهل العلم: أصول الفرق هذه الست، وقد انقسمت كل فرقة منها اثنتي عشرة فرقة؛ فصارت اثنتين وسبعين فرقة. انتهى. ثم فصلها وعَرّف كل فرقة منها فيه، وقد ذكرنا ذلك جميعه مع كلام الموافق وشرحه في (الملل والنحل) مبسوطاً في رحلتنا المسماة بالبسط التام في (الرحلة إلى بعض بلاد الشام) فراجعها. انتهى من (كشف الخفاء) للعجلوني (7).

    وقد ذكر الحديثَ الإمامُ محمد بن أحمد السفّاريني في (لوامع الأنوار البهية)، فقال: رواه الإمام أحمد من حديث معاوية (Cool رضي الله عنه قال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "ألا إن مَن قَبلكم من أهل الكتاب افترقوا على اثنتين وسبعين ملة، وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين، ثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة، وهي الجماعة"، ورواه أبو داود (9) وزاد فيه: "وإنه سيخرج في أمتي أقوام، تتجارى بهم الأهواء كما يتجارى الكَلَب بصاحبه، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله".
    قوله: الكَلَب بفتح اللام. قال الخطابي: هو داء يعرض للإنسان من عضة الكلْب، وقال: وعلامة ذلك في الكَلْب: أن تحمرّ عيناه ولا يزال يُدخل ذنبه بين رجليه، فإذا رأى إنسانا ساوره.
    وفي رواية أنه صلى الله عليه وسلم قال: "ستفترق أمتي ثلاثاً وسبعين فرقة، كلهم في النار إلاّ فرقة واحدة"، فقيل له: من هم يا رسول الله؟ -يعني الفرقة الناجية- فقال: "هو من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي"، وفي رواية: "ستفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة، كلهم في النار إلاّ فرقة واحدة، وهي ما كان على ما أنا عليه وأصحابي" (10).

    وذكر أبو حامد الغزالي في كتابه (التفرقة بين الإيمان والزندقة) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ستفترق أمتي نيفا وسبعين فرقة، كلهم في الجنة إلا الزنادقة، وهي فرقة"، هذا لفظ الحديث في بعض الروايات. قال: وظاهر الحديث يدل على أنه أراد الزنادقة من أمته؛ إذ قال: "ستفترق أمتي"، ومن لم يعترف بنبوته فليس من أمته. والذين ينكرون أصل المعاد والصانع فليسوا معترفين بنبوته؛ إِذْ يزعمون أن الموت عدم محض، وأن العالم لم يزل كذلك موجودا بنفسه من غير صانع، ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، وينسبون الأنبياء إلى التلبيس؛ فلا يمكن نسبتهم إلى الأمة. انتهى.

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية في (الإسكندرية): أما هذا الحديث فلا أصل له، بل هو موضوع كذب باتفاق أهل العلم بالحديث، ولم يروه أحد من أهل الحديث المعروفين بهذا اللفظ، بل الحديث الذي في كتب السنن والمساند عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه أنه قال: "ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة، وثنتان وسبعون في النار"، وروي عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: "هي الجماعة"، وفي حديث آخر: "هي من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي"، وضعفه ابن حزم. لكن رواه الحاكم في (صحيحه)، وقد رواه أبو داود، والترمذي، وغيرهم. قال: وأيضا لفظ: (الزندقة) لا يوجد في كلام النبي صلى الله عليه وسلم، كما لا يوجد في القرآن، وأما الزنديق الذي تكلم الفقهاء في توبته -قبولا وردا- فالمراد به عندهم: المنافق الذي يظهر الإسلام ويبطن الكفر، انتهى.

    قلت: وقد ذكر الحديثَ الذي ذكره الغزالي، الحافظُ ابنُ الجوزي في (الموضوعات)، وذكر أنه روي من حديث أنس، ولفظه: "تفترق أمتي على سبعين -أو إحدى وسبعين- فرقة، كلهم في الجنة إلا فرقة واحدة"، قالوا: يا رسول الله من هم؟ قال: "الزنادقة، وهم القدرية" (أخرجه العقيلي، وابن عدي، ورواه الطبراني أيضا). قال أنس: كنا نُراهم القدرية.
    قال ابن الجوزي: وضعه الأبرد بن أشرس، وكان وضّاعاً كذاباً، وأخذه منه ياسين الزيات، فقلب إسناده، وخلطه، وسرقه عثمان بن عفان القرشي. وهؤلاء كذابون، متروكون. وأما الحديث الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، واحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار، فروي من حديث أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وسعد بن أبي وقاص، وابن عمر وأبي الدرداء، ومعاوية، وابن عباس، وجابر، وأبي أمامة، وواثلة، وعوف بن مالك، وعمرو بن عوف المزني، فكل هؤلاء قالوا: "واحدة في الجنة، وهي الجماعة"، ولفظ حديث معاوية ما تقدم، فهو الذي ينبغي أن يُعَوَّل عليه دون الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم، والله أعلم (11).

    ثم عدد السفاريني رحمه الله أصول هذه الفرق، وذكر أنها خمسة، أو ستة، أو سبعة، وفَصَّلَ فروع كل فرقة منها، وذكر شيئا من أقوالهم وأصول مذهبهم، حتى بلغت هذا المقدار الوارد في الحديث.

    ويمكن للسائل مراجعة كلامه، إن أراد استقصاء البحث في ذلك، والله أعلم.

    ___________________________________________

    1 - راجع تخريج (السنة) لابن أبي عاصم (63) فما بعده، و(شرح أصول الاعتقاد) لأبي القاسم اللالكائي (1/99- 104) و(الصحيحة) (203)، (204).
    2 - حديث عوف بن مالك أخرجه ابن ماجه (479)، وابن أبي عاصم في (السنة) (63)، واللالكائي في (شرح أصول الاعتقاد) (1/ 101).
    3 - حديث أبي هريرة أخرجه أبو داود (4596)، والترمذي (2640)، وابن ماجه (479)، وابن حبان (6247).
    4 - حديث أنس أخرجه العقيلي في (الضعفاء) (4/ 201)، ومن طريقه ابن الجوزي في (الموضوعات) (1/267).
    5 - (تسديد القوس) بحاشية (مسند الفردوس) (2/ 98).
    6 - (2641) وقال: حسن غريب.
    7 – راجع (الكشف) (1/ 149- 251).
    8 - حديث معاوية أخرجه أحمد (4/102)، وأبو داود (4597)، والحاكم في المستدرك (1/128)، وراجع (الصحيحة) (204).
    9 - (4597).
    10 – انظر (لوامع الأنوار البهية) 1/75، 76.
    11 – انظر (لوامع الأنوار البهية) 1/92، 93.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 11:50 am