المدرسه الفلسفيه

الصراع بين المعتزلة والأشاعرة OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المدرسه الفلسفيه

الصراع بين المعتزلة والأشاعرة OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

المدرسه الفلسفيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Anim_1a736b5a-6461-70e4-99ee-5416def1b387
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة 9eg7jB

الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Anim_8911a7c3-8027-4754-1534-332efefbbcf4

الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Anim_20db2dff-1a62-a884-89aa-0a3cd0a867de


الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Anim_fce7b6bf-8afc-d434-31a0-2f3062ed272e


الصراع بين المعتزلة والأشاعرة 13908491912408232
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Anim_8ffa20ea-877b-3ce4-e510-ce176b7674fa


الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Anim_7bd0f3a8-c06c-aad4-910b-247a6220679e


الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Anim_4e00da50-a0a7-0a24-a588-d66987d1b3bf


مطلوب مشرفين

كرة المتواجدون

شات اعضاء المنتدى فقط

الصراع بين المعتزلة والأشاعرة GgaYwk

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الخميس مايو 11, 2017 4:21 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1607 مساهمة في هذا المنتدى في 1412 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 827 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مظلات وسواتر فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» من افراح ال عدوى بفرشوط
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالسبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى

» فرح حسن قرشى ابوعدوى
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالسبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» الغاز الغاز....................وفوازير
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين................................. ,,,
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين.........................
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هو ........................
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هى ....................
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسءله كم مساحه الاتى
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى

» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى

مكتبة الصور


الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Empty

    الصراع بين المعتزلة والأشاعرة

    ابوصدام عدى
    ابوصدام عدى
    Adman
    Adman


    الاوسمه : صاحب الموقع
    الصراع بين المعتزلة والأشاعرة CCSKQP
    الجنس : ذكر الابراج : السرطان عدد المساهمات : 1040
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/11/2012
    العمر : 37

    الصراع بين المعتزلة والأشاعرة Empty الصراع بين المعتزلة والأشاعرة

    مُساهمة من طرف ابوصدام عدى السبت مارس 08, 2014 6:02 pm

    [size=21.3333] تطوير هجوم الأشاعرة على المعتزلة بعد وفاة الأشعري:[/size]
    [rtl][size=21.3333]قد حاولنا تلخيص انفصال الأشعري عن المعتزلة، ثم قيامه بمهاجمة المعتزلة، ولعنهم، ومحاولته التقرب من الحنابلة وأهل الحديث. لم يكن لهذه النزعة الجديدة –أي محاولة التوسط بين العقلانيين ممثلين في المعتزلة، واللاعقليين ممثلين في أصحاب الحديث والحنابلة- أن تستمر، ويكتب لها الدوام، لولا ظهور شخصيات كبيرة في الأجيال التالية للأشعري، وتبنيها الأصول التي وضعها الأشعري، وتوسعها فيها، وتطويرها إياها، ودفاعها عنها. كان من أهم هذه الشخصيات أبو بكر الباقلاني (توفي سنة 403هـ) [size=21.3333][1][/size]، عبد القاهر البغدادي (توفي سنة 429هـ)[size=21.3333][2][/size]، وأبو المظفر الاسفرايني (توفي سنة 471هـ)[size=21.3333][3][/size]، والإمام الغزالي (توفي سنة 505هـ)[size=21.3333][4][/size]، والشهرستاني (توفي سنة 548هـ)[size=21.3333][5][/size]، وغيرهم.[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]وما يهمنا في هذا السياق هو ذكر بعض ما كتبه هؤلاء المفكرون الأشاعرة في هجومهم على المعتزلة، وانتصارهم للمذهب الأشعري. وقبل أن نحاول تلخيص ما ذكره هؤلاء الكتاب الخمسة، علينا أن نلاحظ أن أكثر هؤلاء الأشاعرة تطرفا في الهجوم على المعتزلة، ولعنهم، هو عبد القاهر البغدادي الذي ذكر ابن خلكان أنه كان تلميذا لأبي إسحاق الأسفرايني[size=21.3333][6][/size]، وكان الصاحب بن عباد (توفي سنة 385هـ/995م) قد وصف أبا إسحاق هذا بأنه "نار تحرق"، وهو وصف يدل على سرعة البديهة، وقوة الجدل، وفصاحة اللسان[size=21.3333][7][/size].[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]8 ـ أبو بكر الباقلاني يتولى الهجوم على المعتزلة:[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]إذا بدأنا بذكر الباقلاني، وما كتبه للدفاع عن الأشعرية، والهجوم على المعتزلة، سنلاحظ أن الباقلاني في كتابه إعجاز القرآن يحاول التقليل من قيمة الجاحظ، وهو الذي وصفه الدكتور زكي نجيب محمود في كتابه هموم المثقفين بأنه "أعظم المثقفين العرب على الإطلاق"[size=21.3333][8][/size]. كذلك يقول زكي نجيب محمود في كتابه المعقول واللامعقول في تراثنا الفكري: "… وإنني لأضع الجاحظ من فكر عصره حيث يوضع عمالقة الفكر جميعا بالنسبة إلى عصورهم الفكرية، وذلك على امتداد التاريخ"[size=21.3333][9][/size].[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]ولا شك أن الذي دفع الباقلاني إلى تجريح الجاحظ، ومحاولة إظهاره بصورة غير لائقة، هو انتماء الجاحظ إلى المعتزلة الذين كان الباقلاني يستغل كل مناسبة للهجوم عليهم، والتقليل من شأنهم. يقول الباقلاني، في كتابه: إعجاز القرآن، في سياق نقده للجاحظ: "… متى ذكر من كلامه سطرا، أتبعه من كلام الناس أوراقا، وإذا ذكر منه صفحة، بنى عليه من قول غيره كتابا"[size=21.3333][10][/size]. وهذا بالطبع نقد غير موضوعي، يميل بوضوح إلى التجريح. ويكفي الجاحظ فخرا قول ابن العميد (توفي سنة 360هـ) إن "كتب الجاحظ تعلم العقل أولا، والأدب ثانيا"[size=21.3333][11][/size]. ولتوضيح سخافة هذا النقد نذكر هنا ملاحظتين هامتين. الملاحظة الأولى تتمثل في أن كلام الباقلاني هذا مردود عليه من قبل في كتاب ابن المقفع الأدب الصغير، حيث يقول: "ومن أخذ كلاما حسنا عن غيره، فتكلم به في موضعه على وجهه، فلا يرين عليه في ذلك ضؤلة –فإنه من أعين على حفظ قول المصيبين، وهدي للاقتداء بالصالحين، ووفق للأخذ عن الحكماء، فلا عليه أن لا يزداد- فقد بلغ الغاية. وليس بناقصه في رأيه، ولا بغائضه من حقه أن لا يكون هو استحدث ذلك، وسبق إليه"[size=21.3333][12][/size]. أما الملاحظة الثانية، فتخص نقد ابن قتيبة للجاحظ. فقد كان ابن قتيبة من أهل الحديث الذين حاولوا أيضا أن يجرحوا الجاحظ، ويعددوا مساوئه. ولكن نقده كان واهيا ضعيفا، مثل نقد الباقلاني. فقد اتهم ابن قتيبة في كتابه تأويل مختلف الحديث، الجاحظ بالعبث والمجون، حيث يقول: "… وتجده يقصد في كتبه للمضاحيك، والعبث، يريد بذلك استمالة الأحداث، وشراب النبيذ…"[size=21.3333][13][/size]. ثم يناقض ابن قتيبةنفسه، ويذهب في عيون الأخبار مذهب الجاحظ الذي انتقده من قبل، حيث يقول في مقدمة عيون الأخبار: "ولم أخله، مع ذلك، من نادرة وفطنة لطيفة، وكلمة معجبة، وأخرى مضحكة… ولأروح بذلك عن القارئ من كد الجد، وأتعاب الحق… والمزح إذا كان حقا، أو مقاربا… ليس من القبح، ولا من المنكر، ولا من الكبائر، ولا من الصغائر، إن شاء الله"[size=21.3333][14][/size].[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]ويتابع الباقلاني هجومه على المعتزلة في كتاب التمهيد الذي يمكننا أن نقول عنه أنه في معظمه ردود على الفرق والمدارس المخالفة للأشعرية، وخاصة المعتزلة[size=21.3333][15][/size]. فهو يكرس بابا خاصا في كتابه هذا لتبيين آراء المعتزلة. ولكن بدلا من أن يذكر شيئا عن الأصول الخمسة التي وضعها المعتزلة كأساس لمدرستهم وفلسفتهم، ويشرح شيئا عن الفروع التي تحدثوا فيها، والمسائل التي عالجوها، نجده يكتفي بذكر بعض المسائل التي خالفت المعتزلة فيها الأشعرية، ثم ينهي هذا الباب بقوله: "ولو تتبعت ذكر ضلالتهم، وقبح مذهبهم، وشنيع ما أدخلوا في الدين، وخالفوا به… قول كافة المسلمين، وسائر السلف الصالحين، لطال بذلك الكتاب، ولخرجنا بذكره عما له قصدنا…"[size=21.3333][16][/size]. ثم يتناول الباقلاني أشهر مسائل الخلاف بين المعتزلة والأشاعرة، فيعقد بابا يثبت فيه أن لله وجها ويدين، خلافا للمعتزلة[size=21.3333][17][/size]. ثم إنه يقر بصحة حديث الشفاعة، ويرد على المعتزلة الذين أنكروا الشفاعة، لأنها تنافي العدل، كما ذكرنا سالفا[size=21.3333][18][/size]. ويعقد بابا آخر بعنوان "باب الكلام في جواز رؤية الله بالأبصار"[size=21.3333][19][/size] يرد فيه على مذهب المعتزلة أن الله لا يرى بالأبصار. ويخصص بابا آخر يرد فيه على المعتزلة في قولهم إن العباد يخلقون أفعالهم[size=21.3333][20][/size].[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]وتخف لهجة الباقلاني، وتفقد بعض حدتها، عندما يتحدث عن المعتزلة في كتابه البيان الذي يقول الأب مكارثي عن تاريخ تأليفه: "أعتقد أن كتاب البيان من الكتب التي صنفها الباقلاني في أواخر حياته…"[size=21.3333][21][/size]. ولعل سبب عدم مهاجمة الباقلاني المعتزلة بحدة في كتابه هذا، مثلما فعل في كتاب التمهيد، هو ما لاحظه المستشرق الفرنسي ماسنيون، ونقله عنه الأب مكارثي، أن الذي دفع الباقلاني إلى تأليف هذا الكتاب، ووضعه لنظريته في المعجزات هو "أعاجيب الحلاج"[size=21.3333][22][/size]. ومع ذلك فالباقلاني يخصص بابا في كتابه ذلك –كتاب البيان- بعنوان "الرد على المعتزلة القدرية"[size=21.3333][23][/size]. وذكره للقدرية هنا من باب الذم والقدح، وليس المدح والتقدير.[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]9 ـ عبد القاهر البغدادي يواصل هجوم الأشاعرة على المعتزلة:[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]تولى عبد القاهر البغدادي مهمة مهاجمة المعتزلة وشتمهم بعد الباقلاني. وهو كما ذكرنا سالفا أكثر الأشاعرة تطرفا وحدة في الهجوم على المعتزلة، والدفاع عن الأشعرية. فقد ألف كتابه المعروف الفرق بين الفرق على أساس حديث موضوع، وهو قول الرسول (صلعم): "افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة"[size=21.3333][24][/size]. وقد كذب هذا الحديث وانتقده ابن حزم في كتابه الفصل في الملل والأهواء والنحل، حيث يقول: "ذكروا حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن القدرية والمرجئة مجوس هذه الأمة، وحديث آخر: تفترق هذه الأمة على بضع وسبعين فرقة، كلها في النار، حاشى واحدة، فهي في الجنة… هذان حديثان لا يصحان أصلا من طريق الإسناد"[size=21.3333][25][/size]. كما انتقد هذا الحديث الدكتور عبد الرحمن بدوي في كتابه مذاهب الإسلاميين، حيث ذكر أن هذه الأعداد المتتالية 71-72-73 هي أمر مفتعل، لا يمكن أن يقول به النبي (صلعم)، وأن هذا الحديث لم تذكره مراجع القرن الثاني، أو الثالث الهجري، ولو كان صحيحا، لجاء ذكره بها. ثم إن النبي (صلعم) ليس في وسعه التنبأ بمستقبل، وبعدد الفرق التي سيتفرق عليها اليهود والنصارى والمسلمون[size=21.3333][26][/size]. وقد انتقد هذا الحديث أيضا الشيخ محمد الغزالي في كتابه دفاع عن العقيدة والشريعة[size=21.3333][27][/size]، والشيخ الكوثري في مقدمته لكتاب التبصير في الدين لأبي المظفر الاسفرايني[size=21.3333][28][/size].[/size][/rtl]
    [rtl][size=21.3333]ومهما يكن فإن كتاب عبد القاهر البغدادي الفرق بين الفرق –وإن كان فيه بعض المعلومات المفيدة عن الفرق الإسلامية- إلا أنه مملوء بالقدح والشتم في كل الفرق المخالفة للأشعرية، وخاصة المعتزلة. ويصف المستشرق وات هذا الكتاب قائلا: "نعم إن البغدادي قد ذكر معلومات عن الفرق المختلفة، ولكنه يفعل ذلك عادة بأسلوبه الخاص، وليس بأسلوب، واصطلاحات المفكرين الذين نقل آراءهم. وهو يميل إلى إظهار الآراء التي يعتبرها إلحادية، أو مريبة. وفي حالة بعض الفرق الهامة، مثل المدارس الفرعية للمعتزلة، فإنه يضع قائمة بالأخطاء الرئيسية لكل فرد منهم"[size=21.3333][29][/size].[/size][/rtl]

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت مايو 11, 2024 10:20 am