2. صدر كتاب "محمد أركون المفكّر والباحث والإنسان" حلقة نقاشية نظمها مركز دراسات الوحدة العربية قام بتحريرها الدكتور عبد الإله بلقزيز، فبراير 2011 (166 ص).
صورة لغلاف كتاب عن محمد أركون
أرسى محمد أركون (1928-2010) استراتيجية "الإسلاميات التطبيقية" كمشروع فكري يجيب عن ثلاث حاجات معرفية مترابطة في ميدان الدراسات الإسلامية: (1) تغطية الحاجة إلى تأسيس ميدان دراسي علمي مستقل، أطلق عليه "علم الإسلام" أو "الإسلاميات"؛ (2) تغطية الحاجة إلى تجاوز الأفق المعرفي والمنهجي الذي توقف عنده الاستشراق؛ (3) توفير الحاجة إلى عُدّة اشتغال علمية جديدة في الإسلاميات، عن طريق انفتاح الدارسين، في هذا المجال، على الثورة المعرفية التي شهدتها العلوم الإنسانية والاجتماعية في النصف الثاني من القرن العشرين.
وقد تمثّلت مهمّة أركون هذه، في: (1) كتابة تاريخ الفكر الإسلامي كتابة نقدية وتحليلية تنصرف إلى بيان النظام المعرفي الحاكم لذلك الفكر، و(2) نقد العقل الإسلامي من خلال تفكيك أطره الدوغمائية الحاكمة والكابحة؛ و(3) إعادة الاعتبار إلى التراث الإنسانوي والعقلاني، ذلك الجانب من التراث الذي كان مهملاً ومهمّشاً؛ و(4) الإضاءة الفكرية الشديدة على الحاجة إلى إعادة الاعتبار إلى موقعية المتخيل والميثي والمجاز والمدهش في الثقافة والفكر في تاريخ الإسلام؛ و(5) العودة إلى العهد التدشيني للإسلام وقراءة نصّه التأسيسي (= القرآن الكريم) في ضوء معرفي ومنهجي جديد، و(6) الدعوة المتكررة إلى وجوب القطيعة مع النظرة الاختزالية إلى تراث الإسلام التي تحصره في التعبير الثقافي والفكري المكتوب، وتأسيس نظرة جديدة شاملة تستدمج في ذلك التراث كل التعبيرات الشفهية وغير المكتوبة، وتنكبّ عليها درساً وتأريخاً وقراءة.
(الناشر)
صورة لغلاف كتاب عن محمد أركون
أرسى محمد أركون (1928-2010) استراتيجية "الإسلاميات التطبيقية" كمشروع فكري يجيب عن ثلاث حاجات معرفية مترابطة في ميدان الدراسات الإسلامية: (1) تغطية الحاجة إلى تأسيس ميدان دراسي علمي مستقل، أطلق عليه "علم الإسلام" أو "الإسلاميات"؛ (2) تغطية الحاجة إلى تجاوز الأفق المعرفي والمنهجي الذي توقف عنده الاستشراق؛ (3) توفير الحاجة إلى عُدّة اشتغال علمية جديدة في الإسلاميات، عن طريق انفتاح الدارسين، في هذا المجال، على الثورة المعرفية التي شهدتها العلوم الإنسانية والاجتماعية في النصف الثاني من القرن العشرين.
وقد تمثّلت مهمّة أركون هذه، في: (1) كتابة تاريخ الفكر الإسلامي كتابة نقدية وتحليلية تنصرف إلى بيان النظام المعرفي الحاكم لذلك الفكر، و(2) نقد العقل الإسلامي من خلال تفكيك أطره الدوغمائية الحاكمة والكابحة؛ و(3) إعادة الاعتبار إلى التراث الإنسانوي والعقلاني، ذلك الجانب من التراث الذي كان مهملاً ومهمّشاً؛ و(4) الإضاءة الفكرية الشديدة على الحاجة إلى إعادة الاعتبار إلى موقعية المتخيل والميثي والمجاز والمدهش في الثقافة والفكر في تاريخ الإسلام؛ و(5) العودة إلى العهد التدشيني للإسلام وقراءة نصّه التأسيسي (= القرآن الكريم) في ضوء معرفي ومنهجي جديد، و(6) الدعوة المتكررة إلى وجوب القطيعة مع النظرة الاختزالية إلى تراث الإسلام التي تحصره في التعبير الثقافي والفكري المكتوب، وتأسيس نظرة جديدة شاملة تستدمج في ذلك التراث كل التعبيرات الشفهية وغير المكتوبة، وتنكبّ عليها درساً وتأريخاً وقراءة.
(الناشر)
السبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى
» فرح حسن قرشى ابوعدوى
السبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى
» الغاز الغاز....................وفوازير
الخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله اين................................. ,,,
الخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله اين.........................
الخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله ما هو ........................
الخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله ما هى ....................
الخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسءله كم مساحه الاتى
الخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى
» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
الخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى