المدرسه الفلسفيه

المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المدرسه الفلسفيه

المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

المدرسه الفلسفيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Anim_1a736b5a-6461-70e4-99ee-5416def1b387
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) 9eg7jB

المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Anim_8911a7c3-8027-4754-1534-332efefbbcf4

المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Anim_20db2dff-1a62-a884-89aa-0a3cd0a867de


المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Anim_fce7b6bf-8afc-d434-31a0-2f3062ed272e


المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) 13908491912408232
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Anim_8ffa20ea-877b-3ce4-e510-ce176b7674fa


المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Anim_7bd0f3a8-c06c-aad4-910b-247a6220679e


المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Anim_4e00da50-a0a7-0a24-a588-d66987d1b3bf


مطلوب مشرفين

كرة المتواجدون

شات اعضاء المنتدى فقط

المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) GgaYwk

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الخميس مايو 11, 2017 4:21 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1607 مساهمة في هذا المنتدى في 1412 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 827 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مظلات وسواتر فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» من افراح ال عدوى بفرشوط
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالسبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى

» فرح حسن قرشى ابوعدوى
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالسبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» الغاز الغاز....................وفوازير
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين................................. ,,,
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين.........................
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هو ........................
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هى ....................
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسءله كم مساحه الاتى
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى

» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى

مكتبة الصور


المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Empty

    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054)

    ابوصدام عدى
    ابوصدام عدى
    Adman
    Adman


    الاوسمه : صاحب الموقع
    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) CCSKQP
    الجنس : ذكر الابراج : السرطان عدد المساهمات : 1040
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 23/11/2012
    العمر : 37

    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Empty المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054)

    مُساهمة من طرف ابوصدام عدى الجمعة فبراير 22, 2013 4:04 pm

    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054)


    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) 25px-Crystal_Clear_app_kdict مقالات تفصيلية :المجامع المسكونية السبعة و قسطنطين الأول و الإمبراطورية البيزنطية و آريوسية و نسطورية و مجمع خلقيدونية و حرب الايقونات و الانشقاق العظيم

    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) 245px-Nicaea_icon

    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Magnify-clip-rtl
    أيقونة بيزنطية تظهر قسطنطين الأول محاطًا بالبطاركة والأساقفة في مجمع نيقية الأول ويمسكون قانون الإيمان الذي صاغة المجمع.


    أصبحت المسيحية في عام 380 الديانة الرسمية للإمبراطورية الرومانية، وفي عام 330 قام الإمبراطور قسطنطين بنقل العاصمة من روما إلى القسطنطينية، والتي أصبحت مركز المسيحية الشرقية ومركز حضاري عالمي، فأضحت أعظم مدن العالم في ذلك العصر.[67]

    لكون المسيحية قد انفتحت على مختلف الحضارات والثقافات، كان لا بدّ لها
    من الانقسام، ليس فقط من ناحية الطقوس إنما من ناحية العقائد أيضًا، بنتيجة
    تنوع البيئات والمشارب لمعتنقيها،[68] لقد وجدت كنيسة القرن الرابع نفسها تواجه سيلاً من هذه الحركات التي دعيت في لغة الكنيسة الرسمية هرطقات؛[69] أغلب هذه الحركات كانت محدودة التأثير واضمحلت دون بذل جهد كبير.[70] لكن بعضها الآخر شكل قوة كالآريوسية، ما دفع لعقد مجمع مسكوني في نيقية عام 325 برئاسة الإمبراطور قسطنطين الأول والأسقف أوسيوس القرطبي.[71]

    لا يعتبر مجمع نيقية المجمع الأول، إذ عقد قبله عدد كبير من المجامع الإقليمية غالبًا ما كان يرأسها أسقف المنطقة،[72] لكن مجمع نيقية هو المجمع المسكوني الأول أي أن أساقفة من جميع أنحاء العالم شاركوا به: حكم المجمع بهرطقة آريوس وحَرَمه بعد أن اعتقد بأن الابن كائن مخلوق غير مساوٍ للآب،[73] ووضع المجمع قانون الإيمان الذي لا يزال مستعملاً حتى اليوم؛[74]
    تأتي أهمية مجمع نيقية أيضًا لأنه وللمرة الأولى في تاريخ المسيحية تستخدم
    مصطلحات غير توراتية بشكل رسمي أمثال: نور من نور، إله حق منبثق من إله
    حق، مولود غير مخلوق؛ وهذه المصطلحات القادمة من فلسفة الرومان منحت الإيمان المسيحي تحديدات جديدة ووهبته مزيدًا من الدقة؛[70] كذلك فقد أقر المجمع نظام البطريركيات
    الخمس الكبرى ونظّم قواعد تعاملها مع بعضها البعض؛ وفي أعقاب المجمع أخذت
    الأديان الوثنية بالتقهقر والتراجع أمام المسيحية؛ وقد طبعت تلك المرحلة
    بطابع دموي من الحروب الأهلية والانقلابات خصوصًا في الإمبراطورية الرومانية الغربية، وأدى انعدام الأمن إلى انتشار الاضطهادات الدينية:[75] مارست المسيحية الاضطهاد تجاه الوثنية ويمكن الأخذ بتجربة البطريرك أثناسيوس الاسكندري في مصر مثالاً على ذلك،[76] ومورست على المسيحية الاضطهادات كما فعل الإمبراطور جوليان من خلال مرسوم حظر التعليم على المسيحيين سنة 362 والذي افتتح معه موسمًا جديدًا من الاضطهاد؛[77] لكن وعلى صعيد آخر فإن العمارة المسيحية وفن رسم الأيقونات وكذلك الموسيقى قد بلغوا شأنًا في كنيسة القرن الرابع؛ إضافة إلى أن من يسميهم جورج مينوا أساطين الكنيسة ظهروا في تلك الفترة: باسيليوس الكبير،[78] جيروم،[79] إمبروسيوس،[80] يوحنا الذهبي الفم،[81] مارون الكبير،[82] سمعان العمودي،[83] أفرام السرياني،[84] أوغسطينوس،[85] وأغلب هذه الشخصيات حازت على لقب قديس في الكنيسة.


    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) 300px-Christological_spectrum-ar.svg

    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Magnify-clip-rtl
    الطيف المسيحي بين القرنين الخامس والسابع، يظهر معتقدات كنيسة المشرق
    (أزرق فاتح) والكنائس الميافيزية (أحمر فاتح) والكنائس الغربية (بنفسجي
    فاتح.)


    وفي سبيل استكمال تنظيم البنية الإدارية للكنيسة عقد مجمع القسطنطينية الأول سنة 381 والذي كان من أعماله أيضًا إدانة أبوليناروس أسقف اللاذقية الذي اعتقد بأن ألوهية المسيح قد حلت مكان روحه العاقلة،[86] وبعد أقل من نصف قرن انعقد مجمع مسكوني آخر في أفسس سنة 431 حرم نسطور الذي آمن بالثالوث الأقدس
    لكنه اعتقد أن الابن الموجود منذ الأزل هو غير يسوع، وأن هذا الابن الأزلي
    قد حلّ في شخص يسوع عند عماده وبالتالي فقد علّم نسطور وجود شخصين في
    المسيح ودعا العذراء والدة المسيح وليس والدة الله،[87] وقد تعرض أتباعه لاضطهادات شديدة؛ وبعد ثمان سنوات فقط في سنة 439 انعقد مجمع آخر في أفسس يدعوه الأرثوذكس المشرقيون مجمع أفسس الثاني في حين يرفض الكاثوليك والروم الأرثوذكس الاعتراف به،[88] انعقد هذا المجمع بشكل رئيسي لتحديد صيغة إيمان نهائية لطريقة اتحاد طبيعتي المسيح البشرية والإلهية في شخصه، وأقر نظرية البطريرك كيرلس الأول الاسكندري، التي وجدت أن النتيجة الطبيعية لاتحاد طبيعتين هي طبيعة واحدة دون الخلط بخصائص الطبيعتين.[89]

    ولكن هذه العقيدة تمت معارضتها في روما والقسطنطينية، اللتين دعتا إلى مجمع آخر سنة 451 هو مجمع خلقيدونية
    الذي أعاد تنظيم علاقة البطريركيات ببعضها البعض وأقر صيغة البابا ليون
    الأول القائلة بأن طبيعتي المسيح رغم اتحداهما قد لبثتا طبيعتين بشكل يفوق
    الوصف كاتحاد النور والنار،[90] وألغى المجمع المذكور مقررات المجمع السابق وسحب شرعية الاعتراف به، فحصل الانقسام الثاني في الكنيسة وتشكلت عائلة الكنائس الأرثوذكسية المشرقية مع رفض أعضائها قبول مقررات المجمع الخلقيدوني، ورغم هذا فإن الانقسام النهائي الإدراي لم يتم حتى العام 518 عندما عزل بطريرك أنطاكية ساويريوس لكونه من أصحاب الطبيعة الواحدة،[91] في مجمع محلي عقد في القسطنطينية، أعقبه رفض البطريرك لهذا القرار وانتقاله إلى مصر حيث أدار جزءًا من الكنيسة في حين أدار بطريرك خليقدوني القسم الآخر منها، وما حصل في أنطاكية حصل أيضًا في الإسكندرية.[92]

    شكّل أصحاب الطبيعة الواحدة أو المونوفيزيون قاعدة شعبية كبيرة في مصر، الحبشة، أرمينيا وبدرجة أقل في سوريا، وعانوا من شتى أنواع الاضطهاد على يد الإمبراطورية البيزنطية
    لكن الاضطهاد لم يأت بالثمار المرجوة بل عمّق الشرخ الحاصل في
    الإمبراطورية بين الفئتين، ولم يحسم الأباطرة الرومان موقفهم من المجمع إذ
    توالى على العرش عدد من الأباطرة الذين وقفوا إلى جانب مجمع خلقيدونية وآخرون وقفوا ضده، وهؤلاء الأباطرة قادوا اضطهادات ضد الخليقدونيين في الإمبراطورية؛[93] حاول الامبراطور جستنيان الأول توحيد الطرفين وعقد مجمع القسطنطينية الثاني سنة 553 في سبيل ذلك،[94] لكنه فشل بل اتجهت الأمور نحو الأسوأ مع تدخل الإمبراطورية الفارسية التي استطاعت أوائل القرن السابع فتح سوريا والعراق،[95] وتبنت في مجمع قسطيفون الطبيعة الواحدة مذهبًا لها.[96]


    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) 290px-Raphael_Charlemagne

    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) Magnify-clip-rtl
    البابا يتوج شارلمان، لوحة لرافائيل تعود للقرن السادس عشر.


    استطاع الإمبراطور هرقل استعادة ما خسره سنة 622 وأقر عقيدة جديدة هي المونوثيلية: طبيعتين في مشيئة واحدة كحل وسط بين معتنقي عقيدة الطبيعتين ومعتنقي عقيدة الطبيعة؛[97]
    لكن أصحاب الطبيعة الواحدة رفضوا الصيغة الجديدة ما افتتح عهدًا جديدًا من
    الاضطهادات الشديدة، لكنها لم تطل بسبب دخول المنطقة بيد الجيوش الإسلامية
    القادمة من شبه الجزيرة العربية، ويرى عدد من الباحثين أن المسيحيون العرب دعموا عملية الفتح،[98] خصوصًا الغساسنة والمناذرة وكذلك فعل المسيحيون السريان، في حين أن سكان المدن السورية على نهر الفرات فتحوا أبواب المدن مهللين للفاتحين الجدد، وكذلك فعل مقاتلوا الجيش البيزنطي في معركة اليرموك.[99][100]

    في العام 681 انعقد مجمع القسطنطينية الثالث الذي حكم بهرطقة صيغة هرقل المونوثيلية[101]
    مثبتًا صيغة الطبيعتين والمشيئتين في المسيح؛ أما في الغرب المسيحي فقد
    كان الوضع أكثر هدوءًا، مع فعالية حركات التبشير في نشر المسيحية شمال فرنسا وألمانيا؛ كذلك فقد وصلت المسيحية إلى إنكلترا وإيرلندا على يد القديس باتريك،[102] ثم اعتنقت روسيا المسيحية في القرن التاسع؛
    وطبعت تلك المرحلة بتأسيس الرهبنات الكبرى كالرهبنة البندكتية والرهبنة
    الأوغسطينية اللتين أثرتا عميق التأثير في المجتمع الغربي، ورعتا عملية
    التقدم العلمي إذ كانت الأديار جامعات ومدارس أوروبا الوحيدة،[103] كذلك برز دير كلوني في تنظيم السياسة الداخلية للكنيسة وتحديد دور العلمانيين فيها.[104]

    إن مشاكل المسيحية الغربية في تلك الفترة تمثلت بالكوارث الطبيعية والفقر المدقع الذي كان يعيش به السكان في ظل نظام إقطاعي شديد، إلى جانب انتشار الأمية،[105] كذلك النزاعات المستمرة التي تحولت إلى حروب بين الإمبراطورية الرومانية المقدسة والبابوات،[106] إلى جانب حرب الأيقونات التي اندلعت سنة 726 والتي انعقد في إثرها مجمع نيقية الثاني سنة 787،[107] بطلب من الإمبراطورة إيريني وأقر المجمع إعادة الأيقونات إلى الكنائس بعد أن كان الإمبراطور ليون الثالث قد أصدر مرسوم تحطيمها.[108]

    تلى ذلك في العام 800 تتويج البابا ليون الثالث بتتويج شارلمان إمبراطورًا للإمبراطورية الرومانية المقدسة مفتتحًا بذلك عهدًا جديدًا من العلاقات بين الإمبراطورية والكرسي الرسولي؛ ولم تنته مرحلة الانشقاقات الكنسية إذ وقع عام 1054 الانشقاق العظيم عندما أعلنت بطريركية القسطنطينية انفصالها عن روما في أعقاب وفاة البابا ليون التاسع،[109] إن هذه الانقسامات وإن كانت ذات بعد ديني لكن لا تغيب عنها الدوافع السياسية والاقتصادية:



    المجامع والانشقاقات (312 إلى 1054) 20px-Cquote2
    إن
    الدعوات الفكرية التي انطلقت بدءًا من القرن الرابع، والتي اكتسبت طابعًا
    شعبيًا مريبًا، ليست مجرد أفكار مدرسية للترف الفكري، بل تحوي الأسباب
    السياسية والاقتصادية والاجتماعية المحركة لتلك الجماهير؛ لقد تفرد
    البيزنطيون بالسلطة وأرهقوا الشعب بالضرائب ولم يراعوا مشاعر سكان البلاد
    وتطلعاتهم، وكانوا أكثر تسامحًا مع الوثنيين من المسيحيين الآخرين، وفي جو
    كهذا يكون الجدل الديني هو المتنفس الوحيد والطبيعي للمثقفين في سبيل
    معارضة السلطة.

    لقد
    كانت هذه الأفكار الفلسفية الماورائية حول طبيعة المسيح، وطرق تعامل الشعب
    معها، ردة فعل قومية ضد السيطرة البيزنطية وقد ارتدت قناعًا من أيدلوجية
    العصر أي الدين.
    [110]


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 5:43 pm