السؤال
السلام عليكم ورحمة الله...
أنا فتاة في المرحلة الجامعية، عمري 20 سنة.
أمارس العادة السرية منذ ثمان سنوات، ولكنني لم أدخل شيئاً إلى المهبل، ومارستها مرة واحدة أثناء الدورة الشهرية، فشعرت بعدها بألم في أسفل البطن وبعض الانقباضات في منطقة المهبل.
كنت أمارسها على فترات متباعدة، وأتركها لأشهر، والآن ازداد الأمر سوءا، والآن أعزم من جديد على تركها بشكل نهائي.
سؤالي: كيف أطمئن أنني ما زلت عذراء؟ هل ممارستها أثناء الدورة الشهرية تؤدي إلى العقم؟ هل غشاء البكارة عبارة عن غشاء أبيض يغطي ما بين الأشفار؟
جزيتم خيراً.
الإجابــةأنا فتاة في المرحلة الجامعية، عمري 20 سنة.
أمارس العادة السرية منذ ثمان سنوات، ولكنني لم أدخل شيئاً إلى المهبل، ومارستها مرة واحدة أثناء الدورة الشهرية، فشعرت بعدها بألم في أسفل البطن وبعض الانقباضات في منطقة المهبل.
كنت أمارسها على فترات متباعدة، وأتركها لأشهر، والآن ازداد الأمر سوءا، والآن أعزم من جديد على تركها بشكل نهائي.
سؤالي: كيف أطمئن أنني ما زلت عذراء؟ هل ممارستها أثناء الدورة الشهرية تؤدي إلى العقم؟ هل غشاء البكارة عبارة عن غشاء أبيض يغطي ما بين الأشفار؟
جزيتم خيراً.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ علياء حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فيؤسفني- يا ابنتي- معرفة أنك ما زالت أسيرة لتلك الممارسة الضارة والمحرمة، والتي تنافي الفطرة السليمة للفتاة، وأدعوك إلى شد العزم، والتوقف نهائياً عنها, فمثل هذا القرار لا يحتاج إلى تخطيط, وأنسب الأوقات للتوبة: هو دوما الوقت الحالي, وليس بعد, فلا أحد يضمن غده, والأعمار بيد الله - عز وجل -, فسارعي إلى التوبة من الآن, ونسأل الله - عز وجل - أن يتقبلها منك, وأن يثبتك عليها.
وأحب أن أطمئنك وأقول لك بأن الممارسة الخارجية للعادة السرية لا تؤدي إلى أذية غشاء البكارة, ولا تؤدي إلى العقم.
وما يؤدي إلى أذية غشاء البكارة، وإلى حدوث العقم: هو إدخال الأدوات الصلبة والملوثة إلى جوف المهبل, ومن ثم حدوث الالتهابات التي تصعد للأعلى.
وبالنسبة لما شاهدته, فهو غالباً غشاء البكارة, وأنصحك بعدم تكرار فحص نفسك ثانية؛ لأن مثل هذا الفحص لن يفيدك في شيء, بل على العكس سيزيد من مخاوفك ووساوسك، وسيكون مدخلاً من مداخل الشيطان إلى نفسك, ليعيدك ثانية إلى ممارسة هذه العادة السيئة, فاحذري مداخل الشيطان هذه.
نسأل الله - العلي القدير - أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً.
الأخت الفاضلة/ علياء حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فيؤسفني- يا ابنتي- معرفة أنك ما زالت أسيرة لتلك الممارسة الضارة والمحرمة، والتي تنافي الفطرة السليمة للفتاة، وأدعوك إلى شد العزم، والتوقف نهائياً عنها, فمثل هذا القرار لا يحتاج إلى تخطيط, وأنسب الأوقات للتوبة: هو دوما الوقت الحالي, وليس بعد, فلا أحد يضمن غده, والأعمار بيد الله - عز وجل -, فسارعي إلى التوبة من الآن, ونسأل الله - عز وجل - أن يتقبلها منك, وأن يثبتك عليها.
وأحب أن أطمئنك وأقول لك بأن الممارسة الخارجية للعادة السرية لا تؤدي إلى أذية غشاء البكارة, ولا تؤدي إلى العقم.
وما يؤدي إلى أذية غشاء البكارة، وإلى حدوث العقم: هو إدخال الأدوات الصلبة والملوثة إلى جوف المهبل, ومن ثم حدوث الالتهابات التي تصعد للأعلى.
وبالنسبة لما شاهدته, فهو غالباً غشاء البكارة, وأنصحك بعدم تكرار فحص نفسك ثانية؛ لأن مثل هذا الفحص لن يفيدك في شيء, بل على العكس سيزيد من مخاوفك ووساوسك، وسيكون مدخلاً من مداخل الشيطان إلى نفسك, ليعيدك ثانية إلى ممارسة هذه العادة السيئة, فاحذري مداخل الشيطان هذه.
نسأل الله - العلي القدير - أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائماً.
» فرح حسن قرشى ابوعدوى
» الغاز الغاز....................وفوازير
» اسئله اين................................. ,,,
» اسئله اين.........................
» اسئله ما هو ........................
» اسئله ما هى ....................
» اسءله كم مساحه الاتى
» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات