المدرسه الفلسفيه

آثار الافتراق على الأمة OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المدرسه الفلسفيه

آثار الافتراق على الأمة OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

المدرسه الفلسفيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آثار الافتراق على الأمة Anim_1a736b5a-6461-70e4-99ee-5416def1b387
آثار الافتراق على الأمة 9eg7jB

آثار الافتراق على الأمة Anim_8911a7c3-8027-4754-1534-332efefbbcf4

آثار الافتراق على الأمة Anim_20db2dff-1a62-a884-89aa-0a3cd0a867de


آثار الافتراق على الأمة Anim_fce7b6bf-8afc-d434-31a0-2f3062ed272e


آثار الافتراق على الأمة 13908491912408232
آثار الافتراق على الأمة Anim_8ffa20ea-877b-3ce4-e510-ce176b7674fa


آثار الافتراق على الأمة Anim_7bd0f3a8-c06c-aad4-910b-247a6220679e


آثار الافتراق على الأمة Anim_4e00da50-a0a7-0a24-a588-d66987d1b3bf


مطلوب مشرفين

كرة المتواجدون

شات اعضاء المنتدى فقط

آثار الافتراق على الأمة GgaYwk

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الخميس مايو 11, 2017 4:21 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1607 مساهمة في هذا المنتدى في 1412 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 827 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مظلات وسواتر فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» من افراح ال عدوى بفرشوط
آثار الافتراق على الأمة Emptyالسبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى

» فرح حسن قرشى ابوعدوى
آثار الافتراق على الأمة Emptyالسبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» الغاز الغاز....................وفوازير
آثار الافتراق على الأمة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين................................. ,,,
آثار الافتراق على الأمة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين.........................
آثار الافتراق على الأمة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هو ........................
آثار الافتراق على الأمة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هى ....................
آثار الافتراق على الأمة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسءله كم مساحه الاتى
آثار الافتراق على الأمة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى

» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
آثار الافتراق على الأمة Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى

مكتبة الصور


آثار الافتراق على الأمة Empty

    آثار الافتراق على الأمة

    Anonymous
    ابوصدام عدى
    زائر


    آثار الافتراق على الأمة Empty آثار الافتراق على الأمة

    مُساهمة من طرف ابوصدام عدى الإثنين مارس 31, 2014 6:59 pm

    جتماع كلمة المسلمين ووحدتهم وحماية صفهم من الفرقة والخلاف والتصدع أمر حثنا الله سبحانه وتعالى عليه في كتابه الكريم في غير موضع منه، وهو نهج دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السير عليه وأمرنا بالتمسك به.
    ولقد ضرب الله سبحانه وتعالى لنا الأمثال بالأمم من قبلنا، وبين هلاكهم وضلالهم بسبب اختلافهم وتفرقهم، وكذلك حذرنا جل وعلا من الوقوع فيما وقعوا فيه، يقول الحق سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)(1).
    وإذا كان القرآن الكريم قد عني بهذا الجانب؛ فقد عنيت السنة النبوية ببيان خطورة سلوك هذا السبيل، سبيل الفرقة والاختلاف, وكان سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم يوجه صحابته، والخطاب عام لهم ولمن بعدهم، إلى خطورة هذا الأمر؛ فقد سمع صلى الله عليه وسلم أصوات رجلين اختلفا في آية فخرج صلى الله عليه وسلم يُعرف في وجهه الغضب، فقال: ((إنما هلك من كان قبلكم من الأمم باختلافهم في الكتاب))(2).
    وإذا كانت سنة الخالق سبحانه وتعالى في الأمم من قبلنا أنهم لما تخلوا عن حبل الله المتين وخالفوا أمره شتت شملهم وضرب قلوب بعضهم ببعض وأذاق بعضهم بأس بعض؛ فسنته تعالى في أمة محمد صلى الله عليه وسلم كسنـته في غيرها من الأمم، لا فرق بينها وبين تلك الأمم؛ فإن اعتصمت بحبله والتزمت نهجه جمع شتاتها، ووقاها الفرقة والعداوة والاختلاف، وإن زاغت عن منهجه إلى مناهج أخرى شتت الله شملها وألقى بينها العداوة والبغضاء حتى تعود إلى منهج الله تعالى().
    ولقد كانت هذه الأمة الربانية مضرب المثل في الاجتماع والاتفاق، والمودة والرحمة فيما بينها، حتى سجل لنا التاريخ صورة نقية واضحة عن المؤاخاة التي حصلت بين المهاجرين والأنصار، والأوس والخزرج وغيرهم، وغيرهم كثير.
    وإذا كان هذا الأمر مما يرضي المؤمنين ويفرح المتقين؛ فقد أغاظ أعداء الله وأولياء الشيطان وعلى رأسهم زعيمهم وقائدهم إبليس.
    لذا فقد جد إبليس لعنه الله في إحداث الفرقة والاختلاف بين المسلمين، وظفر في ذلك بما لم يظفر به في غيره، ودخل عليهم من كل باب، وأغراهم بكل سبل الإغراء، فإن رأى أن باب الدنيا أيسر له في التفريق بين قوم منهم دخل من باب الدنيا بالمال، والجاه، والمنصب، والقبيلة والعشيرة والأرض.. والنساء، وإن رأى أن باب التدين والعبادة والعلم أيسر له في التفريق بين آخرين، دخل عليهم من هذا الباب، فأغرى بعضهم في الاجتهاد، وأغرى الآخرين بالتقليد، وأغرى هؤلاء بالتشديد، وأغرى غيرهم بالتيسير.. وأغرى قوماً بالقياس وحثهم على المبالغة فيه، كما أغرى آخرين بالابتعاد عنه وذمه وعدم الاعتبار به؛ لأنه من أهم أسباب معصية إبليس وخروجه عن طاعة الله، وأغرى قوماً بالمبالغة بالتكفير، فكل من ارتكب كبيرة يجب أن يحكم عليه بالكفر، ولو أتى بما أتى من أحكام الإسلام الأخرى. كما أغرى آخرين بالبعد عن تكفير الناس ما داموا على معرفة بالله تعالى ولو لم يستجيبوا لأي أمر من أوامره، أو لم ينتهوا عن أي شيء نهاهم الله عنه().
    ولقد نجح فيما يصبو إليه فنـتج عن ذلك "التفرق والافتراق الذي صدع بنيان الأمة وزعزع كيانها، حتى صارت مطموعاً بها لزوال وحدتها وذهاب سـمتها الربانية حتى ذاقوا أصناف الذلة والعذاب"().
    والتفرق والافتراق الذي ذاقت منه الأمة الإسلامية في القرون الأولى كل أنواع البلاء لا زال يسومها حتى هذا الزمن، فيقتل أبنائها ويشتت آراءها، ويعرقل مسيرتها، ويجعل كل قوم بما لديهم فرحون.
    لذا تشكو خير أمة أخرجت للناس من أنواع الذل والعذاب والاستكانة ما جعلها ضعيفة في قوتها هزيلة في وحدتها، متناقضة في آراءها مختلفة في تفكيرها، والسر وراء ذلك كله قول الحق تعالى: (وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)().
    والله سبحانه وتعالى وقد بين لنا هذا الأمر، وحذرنا من الوقوع فيه؛ فإنه أيضاً جل وعلى أخبرنا عن عواقبه وآثاره في كتابه العظيم، وعلى لسان رسوله الكريم الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم.
    وقد آثرت الاختصار في هذا المحور لأن الحديث عن هذا الموضوع سيكون مفصلاً بإذن الله في محور آخر في هذا المؤتمر.
    وأهم آثار الافتراق ما يلي:
    (1) الشرك بالله تعالى:
    سبق القول أن الناس يـختلفون في مداركهم وفهمهم واستنباطهم وأنهم ليسوا على قلب رجل واحد في قوة الفهم وسرعة الاستنتاج والاستنباط، لهذا تجد أن لبعض المفسرين أقوالاً في آية من كتاب الله تعالى تغاير أقولا ً لمفسرين آخرين، وتجد الفقهاء تتباين أقوالهم في مسألة من مسائل المفقه، وهلم جرا، وهؤلاء جميعاً أُمِروا بالرجوع إلى كتاب الله وسنة رسول صلى الله عليه وسلم، فهما الفيصل في مسائل الخلاف، فمن رجع فقد استجاب لنداء الله تعالى كما هو في كتابه، ومن أصر على رأيه فقد اتخذ إلهه هواه وأعرض عن حكم الله وحكم رسوله، وهذا مناف للتوحيد الذي يدين به.
    يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، وهو يتكلم عن التفرق والاختلاف: "وهذا التفرق والاختلاف يوجب الشرك وينافي حقيقة التوحيد الذي هو إخلاص الدين كله لله كما قال تعالى: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لاَ تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ)().
    فإقامة وجهة الدين حنيفاً، وعبادة الله وحده لا شريك له ــ وذلك يجمع الإيمان بكل ما أمر الله به وأخبر به ــ أن يكون الدين كله لله، وقوله تعالى (ولا تكونوا من المشركين..) الآية. وذلك أنه إذا كان الدين كله لله؛ حصل الإيمان والطاعة لكل ما أنزله وأرسل به رسله، وهذا يجمع كل حق ويجمع عليه كل حق، وإذا لم يكن كذلك فلا بد أن يكون لكل قوم ما يمتازون به، مثل معظم مطاع أو معبود لم يأمر الله بعبادته وطاعته، ومثل قول ودين ابتدعوه لم يأذن الله به ولم يشرعه فيكون كل من الفريقين مشركاً من هذا الوجه"().

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 7:57 pm