عبدالجبار المعتزلي (359 – 415هـ ، 969 – 1025م). عبدالجبار بن أحمد بن
عبدالجبار بن أحمد بن الخليل بن عبدا، القاضي، أبو الحسن الهمداني
الأسدأبادي وهو الذي تلقبه المعتزلة بقاضي القضاة، ولا يطلقون هذا اللقب
على سواه، ولا يعنون به غيره إذا أطلقوه.
سمع الحديث من أبي الحسن بن سلمة القطان، وعبدالرحمن بن حمدان الجلاب،
وعبدا بن جعفر بن فارس، والزبير بن عبدالواحد الأسدأبادي وغيرهم.
وروى عنه القاضي أبو يوسف عبدالسلام بن محمد ابن يوسف القزويني المفسر
المعتزلي، وأبو عبدالله الحسن بن علي الصَّيْمَرِي، وأبو القاسم علي بن
المحسن التنوخي.
أما أستاذه في الاعتزال فهو أبو إسحاق بن عياش إبراهيم بن عياش البصري،
قال عنه القاضي عبدالجبار : “وهو الذي درسنا عليه أولا”، وهو من الورع
والزهد والعلم على قدرعظيم. وقد رحل إليه من بغداد قوم يجمعون مجلسه إلى
مجلس أبي عبدا. استدعاه الصاحب بن عباد إلى الري، واشتغل بالتدريس والقضاء،
وقد عينه الصاحب في منصب قاضي القضاة في الري. وتوفي بها.
وقف عمره على التدريس والإملاء، وإليه انتهت رئاسة المعتزلة حتى صار
شيخها وعالمها غير مُدافَع. قال عنه ابن المرتضى: “نسخت كتبه كتب من تقدمه
من المشايخ”.
ومن أشهر كتبه في الكلام الدواعي والصواري؛ الخلاف والوفاق؛ الخاطر؛
الاعتماد. ومن أماليه المغني؛ الفعل؛ الفاعل؛ المحيط؛ وكتابه المشهور في
مبادئ الاعتزال شرح الأصول الخمسة.
وله مصنفات في الشروح مثل شرح الجامعين؛ شرح الأصول؛ ومن كتبه في أصول
الفقه: النهاية؛ وكتب في النقض مثل نقض اللمع؛ نقض الإمامة، ومنها ردود على
مسائل وردت عليه من الآفاق. مثل: الرازيات؛ العسكريات
عبدالجبار بن أحمد بن الخليل بن عبدا، القاضي، أبو الحسن الهمداني
الأسدأبادي وهو الذي تلقبه المعتزلة بقاضي القضاة، ولا يطلقون هذا اللقب
على سواه، ولا يعنون به غيره إذا أطلقوه.
سمع الحديث من أبي الحسن بن سلمة القطان، وعبدالرحمن بن حمدان الجلاب،
وعبدا بن جعفر بن فارس، والزبير بن عبدالواحد الأسدأبادي وغيرهم.
وروى عنه القاضي أبو يوسف عبدالسلام بن محمد ابن يوسف القزويني المفسر
المعتزلي، وأبو عبدالله الحسن بن علي الصَّيْمَرِي، وأبو القاسم علي بن
المحسن التنوخي.
أما أستاذه في الاعتزال فهو أبو إسحاق بن عياش إبراهيم بن عياش البصري،
قال عنه القاضي عبدالجبار : “وهو الذي درسنا عليه أولا”، وهو من الورع
والزهد والعلم على قدرعظيم. وقد رحل إليه من بغداد قوم يجمعون مجلسه إلى
مجلس أبي عبدا. استدعاه الصاحب بن عباد إلى الري، واشتغل بالتدريس والقضاء،
وقد عينه الصاحب في منصب قاضي القضاة في الري. وتوفي بها.
وقف عمره على التدريس والإملاء، وإليه انتهت رئاسة المعتزلة حتى صار
شيخها وعالمها غير مُدافَع. قال عنه ابن المرتضى: “نسخت كتبه كتب من تقدمه
من المشايخ”.
ومن أشهر كتبه في الكلام الدواعي والصواري؛ الخلاف والوفاق؛ الخاطر؛
الاعتماد. ومن أماليه المغني؛ الفعل؛ الفاعل؛ المحيط؛ وكتابه المشهور في
مبادئ الاعتزال شرح الأصول الخمسة.
وله مصنفات في الشروح مثل شرح الجامعين؛ شرح الأصول؛ ومن كتبه في أصول
الفقه: النهاية؛ وكتب في النقض مثل نقض اللمع؛ نقض الإمامة، ومنها ردود على
مسائل وردت عليه من الآفاق. مثل: الرازيات؛ العسكريات
السبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى
» فرح حسن قرشى ابوعدوى
السبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى
» الغاز الغاز....................وفوازير
الخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله اين................................. ,,,
الخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله اين.........................
الخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله ما هو ........................
الخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله ما هى ....................
الخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسءله كم مساحه الاتى
الخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى
» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
الخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى