المدرسه الفلسفيه

هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المدرسه الفلسفيه

هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ OfJ1S
مرحبا بك فى المدرسه الفلسفيه
يرجى المساعده فى الابداع الرقى
مع تحياتى _ابوصدام عدى

المدرسه الفلسفيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Anim_1a736b5a-6461-70e4-99ee-5416def1b387
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ 9eg7jB

هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Anim_8911a7c3-8027-4754-1534-332efefbbcf4

هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Anim_20db2dff-1a62-a884-89aa-0a3cd0a867de


هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Anim_fce7b6bf-8afc-d434-31a0-2f3062ed272e


هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ 13908491912408232
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Anim_8ffa20ea-877b-3ce4-e510-ce176b7674fa


هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Anim_7bd0f3a8-c06c-aad4-910b-247a6220679e


هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Anim_4e00da50-a0a7-0a24-a588-d66987d1b3bf


مطلوب مشرفين

كرة المتواجدون

شات اعضاء المنتدى فقط

هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ GgaYwk

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 27 بتاريخ الخميس مايو 11, 2017 4:21 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1607 مساهمة في هذا المنتدى في 1412 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 827 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو مظلات وسواتر فمرحباً به.

المواضيع الأخيرة

» من افراح ال عدوى بفرشوط
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالسبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى

» فرح حسن قرشى ابوعدوى
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالسبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» الغاز الغاز....................وفوازير
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين................................. ,,,
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله اين.........................
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هو ........................
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسئله ما هى ....................
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى

» اسءله كم مساحه الاتى
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى

» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Emptyالخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى

مكتبة الصور


هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Empty

    هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟

    شهد العالياء
    شهد العالياء


    عدد المساهمات : 68
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 11/11/2013

    هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟ Empty هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟

    مُساهمة من طرف شهد العالياء الأربعاء نوفمبر 20, 2013 6:31 pm


    هل ترى أن تحقيق الديمقراطية السياسية كفيل بتجسيد الغاية من وجود الدولة ؟
    جدلية
    طرح المشكلة : إن الدولة – كجهاز سياسي – إنما وُجدت لأجل تحقيق غايات أسمى
    ؛ هي بالاساس تحقيق العدل وحماية الحريات العامة للافراد وكذا ضمان حقوقهم ،
    وهذه هي نفسها الاسس التي تقوم عليها الديمقراطية السياسية ، مما جعل
    انصارها يعتقدون ان ديمقراطيهم هي الديمقراطية الحقة التي من شأنها أن تجسد
    الغاية التي وجدت من أجلها الدولة ، فهل يمكن الاخذ بهذا الرأي ؟
    محاولة حل المشكلة : 1- أ - يرى أنصار المذهب الليبيرالي ودعاة الحرية ، أن تحقيق نظام سياسي راشد
    يجسد الغاية من وجود الدولة ، مرهون باقرار الديمقراطية السياسية كنظام حكم ،
    والذي هو – دون شك – النظام الوحيد الذي يصون حريات الافراد ويضمن حقوقهم
    ويحقق العدالة بينهم . 1- ب – وما يثبت ذلك ، الديمقراطية السياسية أو الليبيرالية تنادي بالحرية في
    جميع المجالات ؛ أولها الحرية الاقتصادية التي تعني حرية الفرد في التملك والانتاج
    والتسويق والاستثمار ... دون تدخل الدولة ، لأن وظيفة الدولة سياسية تتمثل
    بالخصوص في ضمان وحماية الحريات والحقوق الفردية ، وتدخلها معناه تعديها
    على تلك الحريات والحقوق . وثانيا الحرية الفكرية والشخصية ، التي تعني اقرار
    حق الفرد في التعبير وضمان سرية الاتصالات والمراسلات وضمان حرية العقيدة
    والتدين . وأخيرا الحرية السياسية ، حيث للفرد الحق في المعارضة وإنشاء
    الاحزاب أو الانخراط فيها ، وكذا المشاركة في اتخاذ القرارات عن طريق النواب
    الذين ينتخبهم لتمثيله والتعبير عن ارادته . كما ان الديمقراطية السياسية تقوم على فصل السلطات من تشريعية وتنفيذية
    وقضائية .. مما يعني ان القضاء مستقل ، ومن شأن ذلك ان يحقق العدل بين
    الافراد الذين يضعهم القانون على قدم المساواة . أما العدالة الاجتماعية – التي تعد من أهم الغايات التي جاءت من أجلها الدولة –
    فإن الديمقراطية السياسية تراعي في تحقيقها احترام الفروق الفردية ، باعتبار أن
    الافراد متفاوتون في في القدرات والمواهب وفي ارادة العمل وقيمة الجهد
    المبذول .. وبالتالي ينبغي الاعتراف بهدا التفاوت وتشجيعه . 1- ج - لكن نظام حكم بهذا الشكل ناقص ؛ فالديمقراطية السياسية تهتم بالجانب
    السياسي وتهمل الجانب الاجتماعي ، حيث تنادي بالحرية فقط دون الاهتمام
    بالمساواة بين الافراد اجتماعيا واقتصاديا ، والحرية السياسية والفكرية لا تعني
    شيئا لمواطن لا يكاد يجد قوت يومه . ومن جهة ثانية ، أن غياب المساواة الاجتماعية والاقتصادية ادى الى غياب
    المساواة السياسية ، فالاحزاب والجمعيات بحاجة الى وسائل إعلام ) صحف ،
    محطات إذاعية وتلفزية .. ( لتعبر عن ارادتها ، وبحاجة الى دعاية لتروج لأفكارها ..
    وهذا كله بحاجة الى رؤوس أموال التي لا تتوفر الا عند الرأسماليين الكبار ،
    والنتيجة اصبحت الطبقة المسيطرة اقتصاديا مسيطرة ساسيا ، أي سيطرة
    الرأسماليين على دواليب الحكم .
    2- أ - وبخلاف ما سبق ، يرى أنصار المذهب الاشتراكي ودعاة المساواة ، ان النظام
    السياسي الذي من شأنه أن يقضي على كل مظاهر الظلم والغبن والاستغلال هو
    اقرار الديمقراطية الاجتماعية ، التي هي الديمقراطة الحقيقية التي تحقق
    المساواة والعدل ، وتجسد – من ثمّ – الغاية التي وجدت الدولة من أجلها . 2- ب - وما يؤكد ذلك ، أن اساس الديمقراطية الاشتراكية هو المساواة الاجتماعية ،
    عن طريق القضاء على الملكية الفردية المستغِلة التي ادت الى بروز الطبقية
    الفاحشة ، وقيام ملكية جماعية يتساوى فيها الجميع بتساويهم في ملكية وسائل
    الانتاج . كما تنادي هذه الديمقراطة بضرورة تدخل الدولة في إقرار مبدأ تكافؤ
    الفرص بين كل الافراد ومساواتهم في الشروط المادية والاجتماعية ، مما يؤدي
    الى القضاء على كل مظاهر الظلم واستغلال الانسان لأخيه ، وبذلك تتحقق
    المساواة الفعلية والعدالة الحقيقية بين كل فئات الشعب . 2- ج - إن المناداة بالمساواة نظريا لا يعني بالضرورة تحقيقها فعليا ، ومن جهة اخرى
    فاهتمام الديمقراطية الاشتراكية بالجانب الاجتماعي واهمالها الجانب السياسي
    أدى الى خلق أنظمة سياسية شمولية ديكتاتورية مقيدة للحريات ، محولة بذلك
    افراد المجتمع الى قطيع .. 3- في الحقيقة ان المجتمع الذي يتوخى العدل هو المجتمع الذي يتبنى
    الديمقراطية نظاما لحياته ، تلك الديمقراطية التي ينبغي لها أن تهتم بالجانب
    السياسي فتضمن حريات الافراد وتحمي حقوقهم ، كما ينبغي لها أيضا أن تهتم
    بالجانب الاجتماعي فتعمل على إقامة مساواة فعلية حقيقية بينهم ، فتتحقق بذلك
    العدالة ، وتتجسد وظيفة الدولة الاصيلة . حل المشكلة : وهكذا يتضح ، ان الديمقراطية السياسية – كنظام حكم – لا تحقق
    الغاية التي وجدت من أجلها الدولة ، لأهمالها جانبا مهما هو المساواة الاجتماعية
    التي هي روح العدالة الحقيقية . وعليه فالنظام السياسي الراشد هو الذي يضمن
    حرية الافراد سياسيا ويساوي بينهم اجتماعيا


      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 5:02 am