علم الفلك
اتبع الكندي نظرية بطليموس حول النظام الشمسي، والتي تقول بأن الأرض هي
المركز لسلسلة من المجالات متحدة المركز، التي تدور فيها الكواكب المعروفة
حينها - القمر وعطارد والزهرة والشمس والمريخ والمشتري
والنجوم -، وقال عنها أنها كيانات عقلانية تدور في حركة دائرية، ويقتصر
دورها على طاعة الله وعبادته. وقد ساق الكندي إثباتات تجاربية حول تلك
الفرضية، قائلاً بأنه اختلاف الفصول ينتج عن اختلاف وضعيات الكواكب والنجوم
وأبرزها الشمس؛ وأن أحوال الناس تختلف وفقًا لترتيب الأجرام السماوية فوق
بلدانهم.[16] إلا أن كلامه هذا كان غامضًا فيما يتعلق بتأثير الأجرام السماوية على العالم المادي.
افترض في إحدى نظرياته المبنية على أعمال أرسطو، الذي تصور أن حركة هذه الأجرام تسبب الاحتكاك في منطقة جنوب القمر، فتحرك العناصر الأساسية التراب والهواء والنار والماء،
والتي تتجمع لتكوين كل ما في العالم المادي. ومن وجهة نظر بديلة، وجدت في
أطروحته "عن الأشعة"، هو أن الكواكب تتحرك في خطوط مستقيمة. وفي كلا
الفرضيتان، قدم الكندي وجهتي نظر تختلفان اختلافًا جوهريًا عن طبيعة
التفاعلات المادية، وهما التفاعل عن طريق الاتصال، والتفاعل عن بعد. تكررت
تلك الفرضيتان في كتاباته في علم البصريات.[17]
شملت أعمال الكندي الفلكية البارزة[18]، كتاب "الحكم على النجوم" وهو من أربعين فصلاً في صورة أسئلة وأجوبة، وأطروحات حول "أشعة النجوم" و"تغيرات الطقس" و"الكسوف" و"روحانيات الكواكب".
اتبع الكندي نظرية بطليموس حول النظام الشمسي، والتي تقول بأن الأرض هي
المركز لسلسلة من المجالات متحدة المركز، التي تدور فيها الكواكب المعروفة
حينها - القمر وعطارد والزهرة والشمس والمريخ والمشتري
والنجوم -، وقال عنها أنها كيانات عقلانية تدور في حركة دائرية، ويقتصر
دورها على طاعة الله وعبادته. وقد ساق الكندي إثباتات تجاربية حول تلك
الفرضية، قائلاً بأنه اختلاف الفصول ينتج عن اختلاف وضعيات الكواكب والنجوم
وأبرزها الشمس؛ وأن أحوال الناس تختلف وفقًا لترتيب الأجرام السماوية فوق
بلدانهم.[16] إلا أن كلامه هذا كان غامضًا فيما يتعلق بتأثير الأجرام السماوية على العالم المادي.
افترض في إحدى نظرياته المبنية على أعمال أرسطو، الذي تصور أن حركة هذه الأجرام تسبب الاحتكاك في منطقة جنوب القمر، فتحرك العناصر الأساسية التراب والهواء والنار والماء،
والتي تتجمع لتكوين كل ما في العالم المادي. ومن وجهة نظر بديلة، وجدت في
أطروحته "عن الأشعة"، هو أن الكواكب تتحرك في خطوط مستقيمة. وفي كلا
الفرضيتان، قدم الكندي وجهتي نظر تختلفان اختلافًا جوهريًا عن طبيعة
التفاعلات المادية، وهما التفاعل عن طريق الاتصال، والتفاعل عن بعد. تكررت
تلك الفرضيتان في كتاباته في علم البصريات.[17]
شملت أعمال الكندي الفلكية البارزة[18]، كتاب "الحكم على النجوم" وهو من أربعين فصلاً في صورة أسئلة وأجوبة، وأطروحات حول "أشعة النجوم" و"تغيرات الطقس" و"الكسوف" و"روحانيات الكواكب".
السبت أبريل 23, 2016 12:15 pm من طرف ابوصدام عدى
» فرح حسن قرشى ابوعدوى
السبت أبريل 16, 2016 7:59 pm من طرف ابوصدام عدى
» الغاز الغاز....................وفوازير
الخميس أبريل 14, 2016 9:03 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله اين................................. ,,,
الخميس أبريل 14, 2016 9:00 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله اين.........................
الخميس أبريل 14, 2016 8:59 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله ما هو ........................
الخميس أبريل 14, 2016 8:58 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسئله ما هى ....................
الخميس أبريل 14, 2016 8:57 pm من طرف ابوصدام عدى
» اسءله كم مساحه الاتى
الخميس أبريل 14, 2016 8:56 pm من طرف ابوصدام عدى
» اكثر من 200 سؤالاً وجواباً منوعة-أسئلة مسابقات
الخميس أبريل 14, 2016 8:55 pm من طرف ابوصدام عدى